منى فاروق و شيماء الحاج مع المخرج خالد يوس
عندما سمعت الممرضة ان حبيبها جاء للفحص ذهبت تجري الى غرفته و كانت تعلم لماذا اتى لانه يحب ان ينظر اليها في لباس الممرضة المثير الذي ترتديه كل يوم عندما رأته يجلس قفلت الباب ورائها بالمفتاح و كان يأكلها من نظرانها كأنه يريد اكلها مرة واحدة و لحس حظه بعد يوم متعب في الشغل كانت تحتاج ان تخرج توترها و لايوجد افضل من سكس جامد مع حبيبها ابو زب طويل ليريحها تماما وقفت امامه و امسك بزازها ثم بدأ يعصر بزازها ثم قلع ملابسه بسرعة و هي كانت تنظر الى زبه كان منتصب كالعمود امامه اقتربت منه اكثر و ا مسكته بيديها و بدأت تدعكه و تمرر ابهامها على رأس زبه الاحمر الذي بدأ يخرج مائه اللذيذ فلم تستطع ان تقام اكثر ادخلته مرة واحدة الى فمها و لحسته بلعهفة و قوة و كم كان صوت مصها له يجنن مممم و عندما اخرجته اخيرا كان مبللا امسكت ببزازها الكبيرتين بسرعة و ادخلته بينهما كان زبه ينزلق بسبب لعابها و ماء زبه بدا ينيكها و هي تخرج لسانها لتلعقه كلما اقترب من فمها كان لحظة ساخنة مثيرة و بعد مدة طويلة وصل الى حده و اراد ان يغرق زبه بداخل ثقبتها الضيقة الناعمة حملها ثم مددها و فارق رجليها على اخرهما و امسك زبه و ادخله مباشرة الى احلى و اسخن كس مبلل يجنن بدأ يخبطه فيها بسرعة يدخله و يخرجه و مع كل حركة قوية منه بزازها الكبار تقفزان و بدأ يلعبان امامه مثل الكرة و هذا جعله ينيكها بقوة اكبر اااه اااه اياااي زبك طويل اااه لا تتوقف ااااه اااه اااه كان كل ما يسمع صوت تخبيط اجسامهم و صراخها و احلة رائحة افرازات جنسية تجنن بعدها اخرج زبه و نزل يأكل كسها الحلو اكل و يلعق شفراتها و هذا جعلها تنزل مائها اكثير بعدها بلل زبه بمائها و نيكها في طيزها بوضعية الكلب و بقي ينيكها بكل الوضعيات حتى فرغ بداخلها .